بعد تزايد الأزمات التى تواجهها رئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماى لرفض خطتها للخروج من الاتحاد الأوروبى مرات عدة، تعالت الأصوات المطالبة برحيل ماى عن منصبها، وسط دعوات متزايدة لتنظيم استفتاء شعبى ثان لاستطلاع رأى الشعب البريطانى فى البقاء ضمن عضوية الاتحاد من عدمها.
ووسط تكهنات برحيل وشيك لرئيسة الوزراء البريطانية من منصبها، تردد فى دوائر الإعلام البريطانية أسماء عدة لخلافتها فى المنصب، ومن بينهم وزير البيئة مايكل جوف، بوريس جونسون وزير الخارجية السابق وآخرون.
وفى مقدمة المرشحين للمنصب..
– مايكل جوف وزير البيئة
المؤيد الأبرز للانفصال عن الاتحاد الأوروبى وأبرز حلفاء تريزا
– بوريس جونسون وزير خارجية سابق
معارض لتريزا ماى واستقال من الحكومة اعتراضاً على طريقة إدارتها
– ديفيد ليدنجتون نائب رئيس الوزراء الفعلى
أيد البقاء فى الاتحاد الأوروبى فى استفتاء 2016
– جيريمى هنت وزير الخارجية
صوت للبقاء فى الاتحاد فى استفتاء 2016
– جيكوب ريس موج مليونير أوروبى
قدم خطابا لسحب الثقة من تيريزا ماى بعد يوم من إعلانها مسودة بريكست
– دومينيك راب وزير شئون الانسحاب من الاتحاد الأوروبى
من أكبر المحتجين على مسودة اتفاق الانسحاب
– ديفيد ديفيز
أحد أبرز المشككين فى الاتحاد الأوروبى
– بينى موردونت وزيرة التنمية الدولية
آخر المؤيدين للانسحاب من الاتحاد الأوروبى
– أندريا ليدسوم مدير الشئون البرلمانية للحكومة البريطانية
المنافس الرئيسى لرئيسة الوزراء فى السباق لخلافة كاميرون
– آمبر رود وزيرة الداخلية السابقة
واجهت انتقادات حادة لأسلوب معاملة وزارتها للمهاجرين
