أظهرت عينة هيئة البث العام “كان” تفوق حزب “أزرق أبيض” بفارق مقعد واحد على حزب “الليكود”: 37 مقابل 36.
ولكن كتلة اليمين بحسب “كان” أقوى، مع 64 مقعدا، مقارنة ب56 لوسط اليسار.
وبحسب عينة هيئة البث العام: حزب ’أزرق أبيض’ يتفوق بفارق مقعد واحد، لكن كتلة اليمين أقوى
وقبل إغلاق صناديق الاقتراع، نشر قادة حزب “أزرق أبيض” مقاطع فيديو منفصلة في آخر محاولة لحض الناخبين على الخروح للتصويت.
وشدد جميعهم على أن الحزب على “بعد مقعد ونصف من النصر”، حيث قال بيني جانتس إن الحزب في طريقه إلى “صنع التاريخ”.
لكن قادة الحزب شددوا على حاجتهم لمزيد من الدعم من اجل تحقيق فوز صريح، حيث ناشد كل واحد منهم الجمهور لمساعدة الحزب.
وكانت القاعة التي ينظم فيها حزب “الليكود” الحفل الانتخابي الخاص به خالية بشكل يدعو للاستغراب. يتواجد عشرات الصحافيين في قاعة “كفوتسات شلومو” في تل أبيب، لكن حتى الآن لم يصل أي وزير أو عضو كنيست من الليكود. وتخلو القاعة، التي يستخدمها فريق هبوعيل تل أبيب لكرة السلة لاستضافة مباراياته البيتية عادة، من نشطاء الحزب، وفقاً لصحيفة “التايمز” الإسرائيلية.
في السنوات السابقة، كانت قيادة الحزب تصل إلى القاعة قبل ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع للتواصل مع الصحافيين والنشطاء
