أعلنت إسرائيل ارتفاع عدد القتلى جراء الصواريخ الفلسطينية إلى 5 أشخاص، بينهم رجل وابنته في اللد فجر اليوم الأربعاء، بالإضافة إلى ثلاثة في عسقلان.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق 850 صاروخا إلى 1000 صاروخ نحو إسرائيل من قطاع غزة، لكنه قال إن 200 صاروخ سقطت داخل القطاع.
وأعلنت إسرائيل تعطيل الدراسة في جميع أنحاء البلاد، والتزام المواطنين بالمخابئ في ظل التوتر الحالي وإمكانيات وصول الصورايخ لأي مكان.
وأعلنت سرايا القدس أنها استهدفت تل أبيب بصواريخ العطار الثقيلة، وأن منها صاروخا أصاب مطار بن جوريون، مما أدى لوقف حركة الطيران هناك.
وأثارت هذه التطورات التساؤل حول إمكانية شن إسرائيل عملية برية في غزة واجتياح القطاع بريا، خاصة في ظل الحشود العسكرية الحالية، لكن يبدو هذا الخيار مستبعدا حتى الأن، وفق الاستراتيجية العسكرية الحالية لجيش الاحتلال.
وأعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية استدعاء 5 آلاف جندي من الاحتياط إلى الخدمة سريعا، أمس الثلاثاء، بالإضافة إلى حشد أسلحة ثقيلة على حدود غزة بينها مدفعية ذاتية الحركة، ودبابات ميركافا.
إلا أن تقارير إسرائيلية أشارت إلى عدم وجود خطط لعملية عسكرية برية إسرائيلية في غزة، وأشارت التقارير إلى أن الاستراتيجية العسكرية حاليا هي استهداف غزة من بعيد.
وتعتمد إسرائيل على الطيران في قصف مواقع داخل غزة بالإضافة إلى الزوارق البحرية لقصفها من البحر.
وعن الأهداف التي حددتها إسرائيل في غزة، قال أدرعي في تصريح، إنها العملية العسكرية تعمل على خمس مجموعات رئيسية.
استهداف المباني متعددة الطوابق التي تستخدمها المنظمات التي سماها “الإرهابية”. تدمير البنية التحتية لحماس والفصائل الأخرى تحت الأرض ومنها الأنفاق والمخابئ وورش تصنيع الصواريخ.
استهداف كبار قادة المقاومة سواء القادة الميدانيين أو المتخصصين في تصنيع الأسلحة والاستخبارات، لكناه لن تطال السياسيين.
ضرب مرابض النيران وراجمات الصورايخ الموجودة تحت الأرض أو بين المناطق السكنية، على حد زعمه.
وأخيرا كشف أدرعي عن الاستهداف سيطال أيضا منازل القادة الذين نزلوا تحت الأرض ليختبئوا.
وزعم الجيش أن هذه المباني كانت تستخدمها الفصائل الفلسطينية مقرات للتجسس ولقياداتها وإدارة العمليات الاستخباراتية منها.
وفي منشور على تويتر قال أفيخاي أدرعي، المتزحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنهم اغتالوا ليل الثلاثاء، مسؤولين كبار في منظومة الاستخبارات العسكرية لحماس.
وقال أدرعي إن من بينهم حسن القهوجي ونائبه وائل عيسى قائد فرع التجسس المضاد، وشقيق قائد الجناح العسكري لحماس مروا عيسى.
وقام مواطنون فلسطينيون بحرق كنيس يهودي ومدرسة يهودية في مدينة اللد تضامنا مع غزة، وكان هناك مواجهات واشتباكات مع قوات الشرطة.
وكذلك كان هناك اشتباكات واعتقالات بين شرطة الاحتلال والسكان في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة.
يقام في السادسة من مساء اليوم احتفال بأول إصدارات دار أم الدنيا للدراسات والنشر والتوزيع…
الرياض 13 أبريل 2022: أتاحت التأشيرة السياحية السعودية للحاصلين عليها أداء مناسك العمرة إلى جانب…
يحتاج التأمل في أعمال التشكيلي السوري محمد أسعد الملقّب بسموقان إلى يقظة شرسة تجعلنا قادرين…
في حلقة جديدة من برنامجه "تراثنا الشعري" استضاف بيت الشعر بالأقصر الأستاذ الدكتور محمد…
يقيم المركز الدولي للكتاب، خلف دار القضاء العالي، ندوته الشهرية لمناقشة أعمال (سلسلة سنابل) للأطفال،…